| التركيب |
كل مضغوطة تحتوي على فوروسيميد 20، 40، 80 ملغ. |
| الزمرة الدوائية |
يعتبر كراندوزيكس من مدرات العروة.. |
| الحركية الدوائية |
يثبط فوروسيميد عود امتصاص الصوديوم والكلوريد، في النبيبات القريبة والبعيدة وعروة هنلى. تعزى الفعالية العلاجية العالية نتيجة تأثيره على النبيب البعيد. يبدأ تأثيره خلال ساعة. يصل للتأثير الذروي خلال الساعة الأولى أو الثانية. مدة تأثيرة المدرة 6 – 8 ساعات. |
| الاستطبابات |
الوذمة: يستعمل فوروسيميد عند الأطفال والكبار (البالغين) لمعالجة الوذمة المرافقة لقصور القلب الاحتقاني، أو تشمع الكبد، أو الأمراض الكلوية بما فيها المتلازمة النفروزية.
ارتفاع الضغط الشرياني: يستعمل فوروسيميد عند الكبار (البالغين) لمعالجة ارتفاع الضغط الشرياني لوحده أو مشاركة مع الأدوية الأخرى الخافضة للضغط.
يستعمل فوروسيميد لمعالجة مرضى ارتفاع الضغط الشرياني الذين لا يستجيبوا على الثيازيدات على نحو كافٍ. |
| التأثيرات الجانبية |
قد يسبب الدواء أحد التأثيرات الجانبية النادرة التالية:
هضمية: عند المصابين بقصور كبدي قد يحدث اعتلال دماغي كبدي ، يرقان، التهاب بنكرياس، زيادة الإنزيمات الكبدية، قمه، غثيان، إقياء.
تفاعلات فرط حساسية جهازي: تفاعلات تأقانية، التهاب أوعية، التهاب كلية خلالي
عصبية مركزية: طنين، نقص سمع، مذل حسي، دوخة، صداع، تغيم رؤية.
دموية: فقر دم لا تنسجي، قلة صفيحات، قلة محببات، فقر دم انحلالي، قلة البيض، قلة الحمضات.
تفاعلات فرط التحسس الجلدي
النخر البَشْرَوِيَّ التَّسَمِيّ، متلازمة ستيفن جونسون، حمامى متعددة الأشكال، فُرْفُرِيَّة، تَحَسُّسٌ ضَوئِيّ، طفح، حكة، شرى.
قلبية وعائية: هبوط ضغط انتصابي قد يتفاقم باستعمال الكحول أو الباربيتيورات أو المُخَدِّرات.
قد تزيد مستويات الكوليستيرول أو الشحوم الثلاثية |
| التحذيرات والاحتياطات |
التحذيرات: ،يفضل أن يبدأ العلاج بالفوروسيميد في المشفى عند مرضى تشمع الكبد والحبن. أما مرضى السبات الكبدي وفي الحالات المنضبطة للكهارل، يجب عدم البدء بالفوروسيميد حتى يتم تحسن الحالة. يعطى كلوريد البوتاسيوم، وفي حال الضرورة يعد معاكس الألدوستيرون مساعداً للوقاية من نقص بوتاسيوم الدم والقلاء الاستقلابي.
في حال فرط آزوت الدم أو شح البول خلال معالجة المرض الكلوي المترقي، يجب إيقاف المعالجة بالفوروسيميد.
الاحتياطات: قد يسبب الإدرار المفرط التجفاف ونقص حجم الدم مع وهط دوراني وربما خثار وعائي محيطي و انصمام. ومع التأثير المدر لبولي، قد تنضب الكهارل خلال المعالجة بالفوروسيميد، لا سيما عند المرضى المعالجين بجرعات عالية منه مع تحديد مدخول الملح. قد يتطو نقص بوتاسيوم الدم في حال الاصابة بالتشمع الكبدي، أو المعالجة المتزامنة مع الستيروئيدات القشرية، أو الحاثة القشرية الكظرية، أو تناول كميات كبيرة من عِرْقُ السُّوس، أو الاستعمال المديد للملينات. قد تفاقم المعالجة بالديجيتال التأثيرات الاستقلابية لنقص بوتاسيوم الدم، و لاسيما التأثيرات القلبية.. |
| مضادات الاستطباب |
يمنع استعمال هذا الدواء عند المصابين بانْقِطاعُ البَول والمتحسسين نحو الفوروسيميد. |
| الحمل والإرضاع |
الحمل:
ينتمي هذا الدواء للفئة C. يجب أن يستعمل الفوروسيميد خلال الحمل في حال تغلبت منافعه على مخاطره على الجنين.
تتطلب المعالجة أثناء الحمل مراقبة نمو الجنين بسبب احتمال أوزان زائدة للولدان.
الإرضاع:
بسبب ظهور الدواء في حليب المرضع، لذا يجب الحذر من إعطائه للأم المرضع. إن الفوروسيميد يثبط الارضاع. |
| التداخلات الدوائية |
قد يزيد الفوروسيميد من احتمال السمية الأذنية للأمينوغليكوزيدات، و لا سيما في حال الاصابة بمرض كلوي.
يجب عدم الاستعمال المتواقت مع حَمْضُ الإيثاكرينيك بسبب احتمال السمية الأذنية.
المرضى المعالجين بجرعات عالية من الساليسيلات كما عند مرضى الداء الروماتويديّ، قد يعانوا من سمية الجرعات المنخفضة من الساليسيلات بسبب التنافس على مقرات الاطراح.
ثمة خطر من السمية الأذنية في حال مشاركة الفوروسيميد مع السِيسْبلاتين.
قد يميل الفوروسيميد لمعاكسة الفعل المرخي العضلي الهيكيلي للتوبوكورارين وقد يعزز فعل السَكسينيلُ الكولين.
إن مشاركة الفوروسيميد مع مثبطات الإنزيم المحول للأَنْجِيوتَنْسين أو مع حاصرات مستقبل الأَنْجِيوتَنْسين قد يسبب نقص ضغط الدم وتدهور وظيفة الكلية. لذا من الضروري أن توقف أو تنقص جرعة الفوروسيميد، أو مثبطات الإنزيم المحول للأَنْجِيوتَنْسين أو حاصرات مستقبل الأَنْجِيوتَنْسين.
إن الاستعمال المتواقت للفوروسيميد مع السيكلوسبورين يترافق مع زيادة خطر التهاب المفاصل النقرسي التالي لفرط حمض البول بالدم المحرض باستعمال الفوروسيميد. |
| الجرعة وطريقة الاستعمال |
الوذمة
تحدد الجرعة حسب استجابة المريض للحصول على الاستجابة العظمى، وتحدد الجرعة الأَدْنَى المطلوبة للمحافظة على الاستجابة.
البالغين (الكبار)
جرعة البدء 20 – 80 ملغ تعطى جرعة واحدة. حيث تحرض على الادرار بشكل فوري. عند الحاجة، يمكن إعطاء الجرعة نفسها بعد 6 – 8 ساعات أو يمكن أن تزاد الجرعة.
يمكن أو ترفع الجرعة بنسبة 20 أو 40 ملغ بعد 6 – 8 ساعات من الجرعة السابقة حتى الحصول على التأثير المدر المرغوب. الجرعة الفردية الشخصية يجب أن تعطى مرة واحدة أو مرتين (8 صباحاً و 2 بعد الظهر). يمكن معايرة الفوروسيميد بعناية حتى 600 ملغ/يومياً عند المرضى المصابين بالحالات الوذمية الشديدة سريرياً.
المسنين: عموماً، يتم اختيار الجرعة بحذر، يبدأ عادة بمجال جرعة منخفضة.
الأطفال: الجرعة البدئية الأولية الفموية من الفوروسيميد 2 ملغ/كغ من وزن الجسم، كجرعة مفردة.
إذا كانت الاستجابة غير كافية على الجرعة البدئية، تزاد بنسبة 1 – 2 ملغ/كغ ولكن بعد 6 – 8 ساعات من الجرعة السابقة.
لا يوصى بإعطاء أكثر من 6 ملغ/كغ. من أجل معالجة الصيانة عند الأطفال، يجب ضبط الجرعة بالمستوى الفعال الأدنى.
ارتفاع الضغط الشرياني
تحدد الجرعة حسب استجابة المريض للحصول على الاستجابة العظمى، وتحدد الجرعة الأَدْنَى المطلوبة للمحافظة على الاستجابة العلاجية.
البالغين
الجرعة البدئية المعتادة 80 ملغ، مقسمة على مرتين يومياً (40 ملغ مرتين يومياً).
تضبط الجرعة حسب استجابة المريض. إذا كانت الاستجابة غير كافية فيجب إضافة أدوية أخرى خافضة للضغط الشرياني.
المسنين: عموماً، يتم اختيار الجرعة بحذر، يبدأ عادة بمجال جرعة منخفضة. |
| فرط الجرعة |
تشمل أعراض وعلامات الجرعة المفرطة للفوروسيميد التجفاف، نقص حجم الدم، نقص ضغط الدم، اضطراب الكهارل، نقص بوتاسيوم الدم، وقلاء ناقص الكلوريد، واتساع نطاق الفعل المدر للبول.
معالجة الجرعة المفرطة داعمة وتتألف من إعاضة فقدان السوائل والكهارل.
يجب تقييم الكهارل المصلية وثاني أكسيد الكربون والضغط الدموي على نحو متواتر.
يجب التأكد من نَزْح (تصريف) البول الكافي عند المرضى المصابين بانسداد مَخْرَج المثانة ( كما في ضخمة البروستات). إن التحال الدموي لا يسرع من إطراح الفوروسيميد. |
| العبوة |
ضمن عبوة كرتونية تحو ي 20 مضغوطة(ظرفان من البلستر) مع نشرة مرفقة. |
| الحفظ |
يحفظ بدرجة حرارة 25 مْ (والحدود المسموحة 15-30 مْ ), بعيداً عن متناول الأطفال. |
